لدي الخبرة في الترجمة الدقيقة و القدرة على كتابة مقالات بشكل احترافي

الترجمة لا تعتبر نقل كلمة من لغة إلى أخرى، لأن من يفهم الترجمة أنها مجرد نص ما بما يقابله في اللغة التي يترجم إليها، كلمة مقابل كلمة، قد ينتج نصا آخر مختلفاً، لأن هناك دلالة القواعد اللغوية، والدلالات اللفظية، والمعلومة التي تحملها الكلمة، وكلها على المترجم أن يرعاها. لذلك أصبح للترجمة نظريات ومدارس، منها نظرية «الثالوث»، التي قال بها «جورج ستاينر»، حيث وضع للترجمة ثلاثة طرق: الحرفية (أو الكلمة بالكلمة)، والحرة (الدلالة بالدلالة)، والترجمة الأمينة. وقد اعتبر البعض الترجمة، فن يعتمد على إبداع المترجم وثقافته مع حسه اللغوي، وعليه أن يجتهد في إبراز نقل المعنى (وليس نقل الكلمات نقلاً حرفيا)، ونقل الزمن (الماضي والحاضر والمستقبل) ومدلولات الزمن والنحو لتعزيــز المعنـــى، إضافة إلى نقل الأسلوب بشكل مستساغ ومفهوم.